وقف الرسول صلى الله عليه وسلم يوم عرفة خطيبا ومما قاله :
أيها الناس إن ربكم واحد وإن أباكم واحد كلكم لآدم وآدم من تراب ان أكرمكم عند الله اتقاكم، وليس لعربي على عجمي فضل إلا بالتقوى – ألا هل بلغت ؟
وهي اخر خطبة في حياته صلى الله عليه وسلم فيها أوصى بصيانة الدماء وبالنساء خيرا
وكرس فيها على المساواة بين الناس لينفي كل عنصرية أو تمييز سلالي ولم يقل ان ذريتي وابنائي(لم يكن له أبناء اساسا) وأبناء عمومتي هم العلم والسلطة وهم السادة على الناس فاعبدوهم واخضعوا لهم والا فأنتم من اهل النار !!؟
الاسلام رسالة عالمية اهم مبادئها الحرية والمساواة ،
ولم يطعن الاسلام بطعنة هي أكبر خطرا من كذبة الولاية والسلالة والبطنين لتقزيمه ونسف أركانه من القواعد